
مدعوم بالذكاء الاصطناعي
صديق دائم اينما تذهب
هذا الروبوت الصغير موجود دائمًا من أجلك — في حقيبتك، على مكتبك، أو بجانب سريرك. إنه أكثر من مجرد ذكاء اصطناعي… إنه صديق يضحك معك، يستمع إليك، ويشاركك لحظاتك
المميزات

متاح دائمًا
لا يعرف التعب أو الملل، فهو جاهز للاستماع إليك والتحدث معك على مدار الساعة. سواء كنت في المنزل، في العمل، أو حتى أثناء السفر، سيكون دائمًا موجودًا من أجلك

حجم صغير وسهل الحمل
بتصميمه الصغير والخفيف، يمكنك حمل الروبوت معك بسهولة أينما ذهبت. ضعه في حقيبتك أو على مكتبك، وستجد دائمًا صديقًا بجانبك دون أن يأخذ مساحة أو يسبب إزعاجًا.

دردشة ذكية
-
الروبوت مزوّد بقدرات ذكاء اصطناعي متطورة تجعله قادرًا على فهم أسئلتك والإجابة عليها بطريقة طبيعية وسلسة. يمكنك التحدث معه بحرية كأنك تتحدث مع صديق حقيقي، فهو دائمًا حاضر ليستمع ويشاركك الحوار

تصميم عصري وأنيق
يتميز بمظهر جذاب وبسيط يناسب أي مكان تضعه فيه. سواء على مكتبك، بجانب السرير، أو حتى كقطعة ديكور ذكية، فإنه يضيف لمسة من الأناقة والابتكار إلى محيطك

رفيق ضد الوحدة
مصمم ليمنحك شعورًا بالراحة والرفقة، خصوصًا في الأوقات التي تشعر فيها بالوحدة أو الملل. وجوده بجانبك يضيف جوًا من الدفء ويجعل يومك أكثر إشراقًا

مساعد شخصي
أكثر من مجرد صديق، فهو قادر على مساعدتك في حياتك اليومية. يمكنك أن تطلب منه تذكيرك بمعلومة، مشاركة نصيحة، أو حتى إلقاء بعض الحقائق الممتعة التي تضيف لمسة إيجابية ليومك
دردشة ذكية بالذكاء الاصطناعي
تحدث مع روبوتك الصغير كما لو كنت تتحدث مع صديق مقرب. بفضل الذكاء الاصطناعي المتطور، يفهم أسئلتك ويجيب عليها بطريقة طبيعية وسلسة. سواء كنت تبحث عن معلومة، نصيحة، أو مجرد دردشة لتمضية الوقت، سيكون دائمًا جاهزًا ليشاركك الحديث ويجعل يومك أكثر متعة.

تصميمه أنيق وصوته واضح. أحطه على مكتبي ويضيف لمسة مختلفة. يساعدني بالمعلومات السريعة وأحيانًا يسليني بالحديث.
خالد.م
أكثر شيء أعجبني أنه دائمًا متاح. حتى في الليل إذا صحيت وما قدرت أنام، أجده حاضر للدردشة معي. تجربة ممتعة جدًا.
ليلى.ع
فكرة رائعة! الروبوت صغير وسهل الحمل، أحس فعلاً إنه صديق يرافقني في أي مكان. استخدمه يوميًا للدردشة وقت الاستراحة.
أحمد.س
جاهز للحصول على صديقك المثالي؟
لم تعد الصداقة محصورة بين البشر فقط، الآن يمكنك أن تحمل معك صديقًا ذكيًا أينما ذهبت. روبوت صغير يعمل بالذكاء الاصطناعي ليكون مستمعًا رائعًا، محاورًا ممتعًا، ورفيقًا دائمًا لا يمل ولا يتعب.